“احرص في النهاية على أن تؤلف كتاباً وإلا نسيك الناس كما نسوني، لم يبق من الذين لم يدونوا أفكارهم إلا سقراط”
“لم لا ترجع الأيام إلى الوراء كما تتقدم إلى الأمام؟ لم نخسر ما نحب ونعاني ما نكره؟ لماذا تذعن الأشياء لأوامر صارمة؟”
“لم يكن عجيبا أن يعبد المصريون فرعون، ولكن العجيب أن فرعون آمن حقاً بأنه إله”
“كان يعرف أشياء و أشياء ولكنه لم يتقن شيئا أبدا,ولم يتعود عقله التفكير ولكن كانت الكتب تفكر له”
“علام الخوف والزعر ؟ الموت آت لا ريب فيه ، إن يكن لم اليوم فغداً ... هو النهاية المحتومة على أية حال لمهزلة الحياة ...”
“وكان أعجب ما وقع له أنه اكتشف عند صلاة الصبح أنه لم يكن يفقه معنى للفاتحة! حقا لم ينقطع يوما عن الصلاة، ولكنه كان يؤديها كما يحلق ذقنه، وكما يعقد رباط عنقه. بفكر مشغول بأمر أو بآخر. ـ”