“ثم لما قابلها كان كأنما عثرَ على عائشته فاقتطعت من قلبه الأورطى واستعارته عُمراً.”

إبراهيم عيسى

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم عيسى: “ثم لما قابلها كان كأنما عثرَ على عائشته فاقتطعت م… - Image 1

Similar quotes

“أكان سفرا تحمد على العودة منه أم كان سقما يحمد البراء منه أم كان سجنا يحمد الافراج منه؟”


“الكتابة على الحائط كأنما مدسوسة فى جينات المصريين , لا يكاد يسمع عن طفل يرسم مخربشاً على الجدران , يؤرخ روحه حروفاً أو رسوماً على أسوار الحياة . هنا فى هذا القبو المشقوق فى مبنى مصمم لانكسار الروح ونزع الكبرياء تشهد نقوش الحائط على مقاومة المحتجزين والمعتقلين لتجاهلهم والتغافل عنهم .. بأختصار الكائنات بكلمات تحمل الاسماء أو التواريخ أو دعاء مكلوم أو مأثورة مظلوم ..”


“من يعظ الناس بالموت لا يبول على نفسه خشية مقابلته.”


“ثم اضطجع ابو بكر ، ودعا عثمان ابن عفان فقال " أكتب .. " ثم كانت هذه اللحظة المدوية في التاريخ الإسلامي .. لحظة مليئة بالهدوء مع همس وأنفاس أبي بكر الصديق اللاهثة وهو يتحدث على فراش موته ومرضه الأخير ، يكتب هذا القرار الذي أشرق في سماء الإنسانية ، قال له : " أكتب " وأملاه قرار خلافة عمر بن الخطاب”


“للدين جمهور ليس بالضرورة متدينين .. يعجبون بصوت الشيخ يتلو ويرتل أكثر من قدرتهم على تمعن التأمل في معنى الآية ودقائقها .. شغفهم بالحالة ووجدهم يستند إلى قدرة الشكل على جوهر النص، تحصلوا من الدين على قشوره لكنهم مغرمون بوجد شديد للخطيب الجذاب وللصوت المنغم وللقدرة على طرب السامع، وغالبيتهم يحششون بمنتهى الأريحية ويأكلون مال النبي لكنهم سماعون للشيوخ مشاءون للاحتفالات الدينية، منصتون للمرتلين، مصنفون للمقرئين.”


“ولى عثمان ابن عفان حكم مصر لعبدالله بن سعد ، لأنه اسهل كثيراً في السيطرة عليه من عمرو ابن العاص الذي كان قامة كبيرة ، ومن الصعب قيادته”