“لكم تمنيت يوما أن أراني ابنا للتاسعة من جديد.. وها قد تحققت أمنيتي حين التقيته وتعرفت به.. فمع الوهلة الأولى من حديثي إليه.. ظننت أنني أحادثني صغيرا.. لكنني ما لبثت أن اكتشفت أنه ذلك الطفل الرائع الذي أطل على حياتي ببراءته ليضيف لها معنى جديدا.. وإحساسا مختلفا... وما أجمله من إحساس أن أري طفولتي تحيا أمامي من جديد.”