“النجم الغريب" أيِّ مكانٍ حقيرٍ ثَويتْفلا أنتَ حَيٌّ ولا أنتَ مَيتْولا أنتَ في النَّايِ لَحنٌ حنُونٌولا أنتَ فاصلةٌ في بُيَيتْ قدمتَ معَ الليلِ نَجمٌ غريبٌفلمَّا تلوّى الظلامُ انطفَيتْوسرتّ تردُّ فلولَ الشُّعاعِفعَادَ الشُّعاعُ وأنتَ اخْتَفَيتْستبقَى على هامشِ الذكرياتِإذا أَشْرقَتْ شمسُ يومٍ ذَويتْوألفٌ من الأنجُمِ الزَّاهِرَاتِتُضيءُ لنا دربَنَا إنْ أبيتْ”
“ومن شُهبِ النهاياتِ ألَّا تنتظر أحدا .. فلا يعنيك من الفراقِ الفراقُ .. ولا يثنيك عن زهدِكَ في الحبيب وصالُه ولا يهينُ تنائيهِ عنكَ فؤادَك .. أنتَ أنتَ وإن تكالبت على قلبِك محنةُ المحبَّة وتراوحتْ على عينيك أضواءُ الظلمِ المبين .. أنتَ أنتَ وإن بدَا في وجهِ عدوِّك الخيْرُ وبدَتْ في وجهِ صديقك بشائرُ الشرِّ الكبير .. أنتَ أنتَ .. فاكتَفِ بكَ عمَّن سِواك .. حتى إذا غادروكَ وجدْتَ مكانكَ فيك .. وإن غدروكَ وجدْتَ أمانَك فيك.”
“أنتَ أنتَ وإن تكالبت على قلبِك محنةُ المحبَّة وتراوحتْ على عينيك أضواءُ الظلمِ المبين .. أنتَ أنتَ وإن بدَا في وجهِ عدوِّك الخيْرُ وبدَتْ في وجهِ صديقك بشائرُ الشرِّ الكبير .. أنتَ أنتَ .. فاكتَفِ بكَ عمَّن سِواك .. حتى إذا غادروكَ وجدْتَ مكانكَ فيك .. وإن غدروكَ وجدْتَ أمانَك فيك”
“تحيا مناصفةٌلا أنتَ أنتَ , ولا سواكأين " أنا" في عتمةِ الشبهِ؟كأني شبحٌيمشِي الي شبحٍ...فلا أكون سوي شخصٌ مررتُ بهِخرجتُ من صورتِي الأوليلأدركهفصاحَ حينَ أختفي:ياذاتيِ انتبهي !”
“!في حضرَتي، أنتَ صَغير.. وأنا أيضا”
“أنتَ في القيمة أسمى من العَالَمَيْن كليهمافماذا يمكن أن أفعلَ إذا كنتَ لا تعرفُ قَدَرَك؟؟لا تبعْ نفسك رخيصاً،وأنتَ نفيسٌ جدا في عيني الحقّ”