“إن الأفراد "المسلمين نظريا" سيظلون يقومون "فعلا" بتقوية المجتمع الجاهلي الذين يعملون "نظريا" لإزالته و سيظلون خلايا حية في كيانه تمده بعناصر البقاء و الإمتداد و سيعطونه كفاياتهم و خبراتهم و نشاطهم ليحيا بها و يقوي و ذلك بدلا من ان تكون حركتهم في اتجاه تقويض هذا المجتمع الجاهلي”