“امسكي بيدي الآن.. أنا بحاجة لأن أدرك أننا معا.. ليس ثمة ما يخشى منه، إننا باقيان، لن نذهب بعيدا.. سوف نعود آمنين سالمين.”
“إذا لم يترك كل منا الآخر. سوف نظل آمنين سالمين.”
“إننا جميعا نفعل ما بوسعنا، بالرغم من أننا نتقدم في العمر، آمل أن يظل لدينا المادة داخلنا، سوف نحاول، ولكن لا ضمانات، لا وعود بأنك ستكون سعيدا.”
“ليس ثمة ما يمكنني عمله أكثر من ذلك.”
“- لا تتركيني وحيدا، أحتاج إليك. لا أريد أن أكون وحيدا أكثر من ذلك، من دونك سوف يلقى بي في أقاصي الكون، أرجوك، أريني وجهك، اجعليني ألزم مكانا ما. شدي وثائقي إلى هذا العالم، لا أريد أن ألحق بالأشباح.. لست إلا شخصا طبيعيا بحاجة إليك.”
“ما الذي في داخلي، ويجعلُني أنا ؟”
“ما إن أجلس خلف مكتبي وأضعها على الورق حتى أدرك أن هناك شيئاً ينقصها.لا تتبلور،لا بلورات بل مجرد فقاعات.ولا أنتقل إلى أي مكان آخر”