“أنّي أكره الألفاظَ المجردةَ من المعاني و المواقف المجردة من الانفعالاتو الحياة المجردة من التأمل \ من الروح ..”
“آذان الفجر ..قامت ك يرقة تجاهد للخروج من شرنقتها إلى النورالله هنا \ هناك \ في كل مكان .. تريد أن ترفرف إليهالله مِشكاة لا تحرق الفراشاتِ المجهدةو هي تشعر بنفسها مُثقل ة لكن ليست ثقيلة ..تئن لكنها لم تقع بعد ..تتنهد و تعدُ شهْ قات ِها و زفرْ ا تها لكن ما استيئست من الحياة بعد”
“لكل من ترك ) قلبي ( بعدما تعلقت به..أتمنى لك ) قلبا ( خيرا من ) قلبي ( تَسكنه .. و يكفيكوأتمنى لقلبي .. أن يستكين لربهفوحده ) الله ( إذا سَكن قلبا لم يتركهأحبك ربي ..”
“هي أضعفُ من أن تعترف بضعفهاو أقوى من أن تتخلى عن قوتها.”
“ لماذا تقبلنّ بعضكن كل مرة بحفاوة من التقت ب أمها بعد غياب عَقدٍ من -الزمان ؟و الغريب أنكن تودعن بعضكن بنفس الحفاوة ..يمر أقل من يوم و تلتقون مجددا بنفس الاشتياق ..كم أنتنُ مُدعيات و ممللاتههههههه قل أنكم تغارون منّا .. -ف أنتم باردون كألواح الثلج ..تلتقون فتنهقون ضحكا ثم تتغامزون بكلام لا نفهمه نحن لكننا ندرك تما م ا أنه فارغمثلا رؤوسكم ..بل أنكم إذا وجِع أحدكم لا يخبر صاحبه و لا يبوح له وكأنها تعليماتٍ أُنزلت عليكمفي كتيب ) كيف تكون رجلا ( ؟!”
“بعد لحظاتِ صمتٍ طِوال .. تواطئا معا ليكتفيا بهذا ال قدْر و القَدَرفليس من الحكمة التناوش على جسد صداقةٍ ميتة.”
“و هو لم يكنْ قط من الذين يستدعون النوم فيلبي ندائهم مسرع ادائما هناك ألف قِصةٍ مبتورة تُروى على وسادات الليل الغارقة في الأماني التي لاتكتمل أبدا”