“لكأن تعبير أحمد شوقي "في جحيم القبل" لم يُخلق إلا لوصف هذه القبل المحمومة التي نتركها على شفاه دمار لا نستطيع أن نتفاداه ونزداد له اشتهاءً كلما قبّلناه”
“قلبك لم يتعلم أن يشعر يا رجل , و لا أن يعيش في شعوره , إلا في حالة واحد : تحويل نفسه إلى جحيم !”
“كلما تألمنا أكثر ؛ طالبنا بالأقل ... الاحتجاج علامة على أن الإنسان لم يجتز أي جحيم”
“برغم صغر سنه فإن قراءاته العديدة منحته عمق تجربة لا بأس به، ولسوف تتدخل السنون لتعميق هذه التجربة أكثر فأكثر. أقول هذا وأعرف أن اسمه سيسطع بقوة في الحياة الأدبية بعد أعوام. لم أطلق هذه النبوءة من قبل إلا مع اثنين هما أحمد العايدي – ونجاحه لا يحتاج إلى كلمات - وأحمد عبد المولى الذي اختفى تمامًا فلا أعرف أرضًا له، والذنب ذنبه طبعًا وليس ذنب نبوءتي !أرجو أن يبرهن أحمد صبري بعد أعوام على أنني بعيد النظر، وأن يحفظ ماء وجهي أمام من يقرءون هذه السطور الآن، وهو قادر على ذلك بالتأكيد !”
“يقول أحمد شوقي على لسان أحد شخصيات مسرحيته الشعرية " مصرع كليوبترا" واصفاً "العوام" .... ( أثر البهتانُ فيه / وانطلى الزورُ عليه / يا له من ببغاء عقله في أذنيه).”
“عجباً !.. قرأتُ اليوم قصيدة لأمير الشعراء (أحمد شوقي) من كتاب الدراسة، ولا أذكر أن هذه القصيدة كانت بمثل هذا القبح والثقل عندما قرأتها في ديوانه !”