“وحشة الألم أن تتألم.. ولا تدري ما يؤلمك..!”
“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه ،قبل أن يدهسكَ الأحباط على قارعة الطريق ..وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنكوحشة الألم أن تتألم .. ولا تدري ما يؤلمك، أن يسلمك الألم إلى الصمت ..ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها وفيها شيئاً سخيفاً”
“وحشة الألم أن تتألم .. و لا تدرى ما يؤلمك ..أن يسلمك الألم الى الصمت .. ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها و فيها شيئا سخيفا .. حتى و إن عرفتة , رفضت الحديث عنة , و إن تحدثت عنة تحدثت لنفسك فقط ..”
“..وحشة الألم ان تتألم.. ولا تدري ما يؤلمكأن يسلمك الألم الى الصمت.. ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة.. يكون الكلام عنها ..وفيها شيئاً سخيفاً،حتى وإن عرفته، رفضت الحديث عنه..وإن تحدثت عنهُ تحدثتَ لنفسك فقط”
“وحشة الألم ان تتألم ولا تدرى ما يؤلمك .ان يسلمك الالم الى الصمت... ليحملك الصمت الى مساحات اخرى جديده يكون الكلام عنها وفيها شيئا سخيفا.حتى وان عرفته رفضت الحديث عنه... وان تحدثت عنه تحدثت الى نفسك فقط ..”
“والسعادة في جملتها وتفصيلها أن يكون لك فكر غير مقيد بمعنى تتألم منه، ولا بمعنى تخاف منه، ولا بمعنى تحذر منه؛ والشقاء في تفصيله وجملته انحباس الفكر في معاني الألم والخوف والاضطراب.”