“‎"خلعت قميصي فلمحت علامتي التجارية ولم أجد لي مصنعا ينتجني, فقط ورقه سعري كانت متدلية, مكتوب فيها أني مجانا بخصم 100%, ومعي هدية زجاجة بيرة مثلجة ولفافة تبغ.”

أحمد مراد

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مراد: “‎"خلعت قميصي فلمحت علامتي التجارية ولم أجد لي مص… - Image 1

Similar quotes

“كانت نوع ثالث .. نوع يسلبك كل فرصة في الرحيل عنه .. تلك التي لا تعلم كم ستبقى معها .. ولن تبحث عن إجابة .. فقط ترغب في أن تراها كل يوم .. كل ساعة .. تصغي لها ولا تسمع .. تسبح في ملامحها .. تتأمل أصغر تفاصيلها .. والعيوب التي أصبحت تحبها .. فقط لأنها فيها”


“تلك كانت ليلة من الليالي التي يقال فيها كل شيء، أكثر مما ينبغي , يقال فيها كل ما يجرح فيقتل ويُعشق فلا ينسى.. أما السكوت فدائما ابلغ.. يحوى بداخلة ما تعجز عنه الكلمات.”


“تلك كانت ليلة من الليالي التي يُقال فيها كل شيء, أكثر ممَا ينبغي, يُقال فيها كل ما يَجرح فيقتل ويُعشق فلا يُنسى.. أمّا السكوت فداِئماً أبلغ.. يحوى بداخله ما تعجز عنه الكلمات.”


“تلك كانت أول مرة أموت..ألقيت ظهري على الرمال ورمقت الشفق ينحسر .. حل السلام .. لا كره .. لا حب .. لا شيء .. فقط الخواء والفناء والعدم .. ثم سقط الليل فوقي في لحظة.”


“خلعت القميص الذي أرتديه فرأيت وشماً داكناً يمتد من الكتف لينتهي في الكف تقطعه بالعرض خطوط حول ذراعي كدرجات السلم، نهاية كل منها مشبوكة بما يشبه حرفي "ص" متعاكسين وشم يتحرك كفروع اللبلاب.. ببطء.”


“تلك كانت ليلة من الليالي التي يقال كل شيء ,أكثر مما ينبغي,يقال فيها كل ما يجرح فيقتل ويعشق فلا ينسي..أما السكوت فدائما ابلغ..يحوي بداخله ما تعجز عنه الكلمات..وبقائي ساكنا أقاوم لمس يديها دخل بجدارة في حيز المعجزات.”