“العمل أساس نجاح الفرد ، أو فشله ، وأساس قوة المجموع أو ضعفه ، وأساس السعادة الدنيوية، وأساس النجاة الأخروية، وبالتعبير الشرعي ، فـ "العمل الصالح " هو القيمة المعتبرة ، والتي تترتب عليها آثارها المحمودة في العاجل والآجل . والذي أعنيه تحديداً هو أهمية العمل كقيمة أساسية في الإسلام ، لحفظ الدين ، وعمارة الدنيا ، وأن وجوب العمل قاعدة ضخمة مستقرة ، تحتشد حولها مئات النصوص القرآنية والنبوية .”
“إن العمل الذي لامخاطر فيه ولا كدر,لن يحوي شيئاً تحكيه أو تتندّر به.”
“وأساس العمل في الإسلام إخضاع الحياة للعقيدة، فتجعلها العقيدة أقوى من الحاجة”
“إن العمل الذي لامخاطر فيه ولا كدر ، لن يحوي شيئا تحكيه أو تتندّر به”
“إن النقد والحوار حين يتجرّد عن أنظمة الأخلاق والعدل ؛ فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة , تمارس قوى الشرّ الكامنة في النفس البشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم , أو الدين , أو الحقوق”
“إن النقد والحوار حين يتجرد عن أنظمة الأخلاق والعدل ، فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة ، تمارس قوى الشر الكامنة في النفس اليشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم ، أو الدين ، أو الحقوق.”
“إنه ليس من أمانة العلم أو الديانة أن أجعل ما رزقني الله به من القرآن أو الحديث وسيلة لكسب معركة مع آخرين , وأن أتعززّ به ضدهم , وأن أشيح النظر عما يحدثه هذا في نفوس كثير من الضعفاء وقليلي المعرفة بالنصوص أن ينكروا النص وهو صحيح , أو يسبوا أو يبغضوا”