“خالطوا الناس و اقبلوهمفإن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضةولا بشرا على مقاساتكم”
“ لمَ لم تستشط السماء للقيانا فتهوي من فوقنا؟ كيف لم يهج البحر لمرآنا فينهال علينا تسوناميًا جديدًا من هول ما أحدتنا!لماذا الطبيعة على طبيعتها ونحن نلتقي؟ فهي لا تنفعل، ولا تثور، ولا تنفجر .. والسماء لا تمطر و الأرض لا تفيض .. ثم الأرض لا تبلع والسماء لا تقلع، والماء لا يغيض، ولا وجود لـ"جوديِّ" أتكئ وإيّاها عليه.لا شي .. عدا الثلج وهدوء المدينة ليلًا!”
“مكتوب على زرقة السماء بأحرف من ذهبـ: على هذه البسيطة لا يبقى من الناس إلا مآثرها ... حافظ”
“أنت لا تعرف حال الناس على الأرض إلا إذا عرفت" ماذا يقولون عندما يرفعون وجوههم إلى السماء”
“هذا المجتمع الغارق في الكماليات, لا يقدر على التوقف لحظةواحدة للتفكير في أمنيات الفقراء, أمعقول أن يجلس العالم على ركبتيه ويستجدي السماء أن تمطر فرحا من أجل طفل ينام بحزن بجوار سلة النفايات؟ العالم مشغول جدا!”
“الآن لا خوف ولا طمأنينة. لا حزن و لا فرح. لا حب و لا كره. لا إفراط و لا تفريط! ستعيش في الوسط المريح، مثلها مثل كل الناس.”