“بل أنت تحب الغناء، وأحببت الحمام، وتحب النساء؛ لكنك تخشي من ذلك كله، ولا تحتمل محبتك له، فترفضه لتستريح!”

يوسف زيدان

Explore This Quote Further

Quote by يوسف زيدان: “بل أنت تحب الغناء، وأحببت الحمام، وتحب النساء؛ ل… - Image 1

Similar quotes

“لماذا لا يتعلم الناس من الحمام، العيش في سلام.الحمام طير طاهر، وبسيط ، وقد قال يسوع المسيح: كونوا بسطاء كالحمام ..الحمام مسالم، لأنه لا مخالب له، فلينبذ الناس ما بأيديهم من الأسلحة وعتاد الحرب! والحمام لا يأكل فوق طاقته ولا يختزن الطعام فليكف الناس عن اكتناز القوت وتخزين الثروات .. والحمام يعيش حياة المحبة الكاملة، لا تفرق ذكوره بين أنثى جميلة وأخرى قبيحة، مثلما يفعل الناس .. وإذا بلغ الفرد منه مبلغ الطيران، لم يعد يعرف أيا له ولا أما، وإنما يدخل مع البقية في شركة كاملة لا تعرف أنانية ولا فردانية. فلماذا لا يعيش الناس على ذاك الحال، ويتناسلون في جماعات مسالمة، مثلما كان حال الإنسان أول الامر؟ الكل يعيش فى الكل، يحيا فى هناءة، ثم سموت بغير صخب، مثلما تموت باقية الكائنات. ويختار الرجال من النساء، والنساء من الرجال، ما يناسب الواحد منهم للعيش حينا في محبة مع الآخر، ثم يتركه إذا شاء، ويأنس لغيره إذا أراد، ويصير نسلهم منسوبا لهم جميعا.. وتكون النساء كالحمامات، لا يطلبن من الرجال غير الغزل و لحيظات الالتقاء. فالنساء..-يا هيبا، هذا الذي تكتبه لا يليق برهبانيتك!”


“الله لا يخلق الشر.. ولا يفعله.. ولا يرضى به، الله كله خير ومحبة. لكن أرواح الناس كانت تخطئ الطريق في الأزمنة القديمة، حين يظنون أن العقل كافٍ لمعرفة الحقيقة، من دون خلاصٍ يأتيهم من السماء.”


“الكائنات تحب النزول, وتبتهج له, إلا الإنسان الذي يخدعه وهمه وتحدوه أحلامه, فيبهجه الصعود والترقي.”


“كل الكائنات تحب النزول ، وتبتهج له، إلا الإنسان الذي يخدعه وهمه وتحدوه أحلامه، فيبهجه الصعود والترقي.”


“ولم أر أي شيء من داخله، أنا أطوف دوما بظاهر الأشياء ولا أغوص فيها. بل أراني أخشى الغوص في باطني لكي أعرف حقيقة ذاتي الملتبسة.”


“لماذا لا يتعلَّم الناسُ من الحمام ، العيشَ سلام . الحمامُ طيرٌ طاهر ، وبسيط ... والحمامُ يعيش حياة المحبة الكاملة ، لا تفرِّق ذكوره بين أنثى جميلة وأخرى قبيحة ، مثلما يفعل الناس.”