“دعه يمركأن لم يكن دعه يظن انه الصوابفالحقيقة لن تتغير بظنهدعه يستنفذ كل الاقوال والحجج والافعالفلن يجدي شيئا منها بتغير واقع غيرهدعه ينفث عن غضبه كما يشاءفناره تأكله هو قبل ان تمس غيرهدعه يثرثر بالحماقات ولنا رب يحمينا منهادعه يحارب خيال ابتدعهويفقد روعة قلب لوثنه بظنهدعه يكون مايريد بالطريقة التي يريدفان لم يكن بهدوء نفسي فلن تصل روحه الى ما يريددعه يملأ قلبه بما يريدونتعتنى نحن بقلوبنا كما نريددعه يظندعه يتخيلدعه يحطم ذاته دعه يمر كأن لم يكن”
“دعه يمر كأن لم يكن..دعه يظن إنه صواب فالحقيقة لن تتغير بظنه..دعه ينفث عن غضبه كما يشاء ف ناره تاكله هو قبل ان تمس غيره..دعه يملأ قلبه بما يريد ونعتنى نحن بقلوبنا كما نريد..دعه يظن..دعه يتخيل..دعه يدمر ذاته...دعه يمر كأن لم يكن!!”
“.. دعه ينفث عن غضبه كما يشاء! فناره تأكله هو قبل أن تمس غيره”
“دعه يملأ قلوبه بما يريدو نعتني نحن بقلوبنا كما نريد”
“انتهينا ؛ كأن شيئا لم يكن !”
“لم يكن أحد يتوقع أن يكون الحال كما هو حاصل الآن في الجوفار.”