“أنا الذي دفعتُ عُمري كي أحِبَكِأنا الذي بعتُ قصائديكي أشتري لكِ رغيفَ خبزٍ لكِأنا الذي سهِرتُ آلافَ اللياليكي أغزِلَ لكِ مِعطفاً يحميكِ مِنْ بَردِ الشِتاءوبقيتُ أمشي في عراءِ الحُروفِكي أجمعَ خيطاً فوق الخيطْأنا الذي جعلتُ عينيكِ مِحورَ حديثيأنا وأنا وأنا وأناوأعوذ باللهِ مِنْ كَلِمَة أناأنا الذي كُنتُ معكِ بألفِ رَجُلٍولم تكوني معي بنصفِ أنثى”
“مُنذ ألفِ عامٍ وأنا أكتبُ عنكِولم أتعدى حُدودَ القصيدة”
“عَزفُ أنوثتكِ يحتاجُ لأناملِ رجُلٍ شاعِر,وأنا أولى الرجالِ بكِ”
“يقولون: الحُبُ الأول ناضِجْوالحُبُ الثاني مجنونوالحبُ الثالث قاتِلْ,وأنا يا حبيبتيأحِبُكِ ثلاثاًالحبُ الأول بنـُضجِ تـُفاحِ الجبالوالحبُ الثاني بجُنونِ قيسوالحبُ الثالث بمَقتَلِ المُتَنبي”
“إذا كُنتِ أنتِ وطَني ومنفايفماذا أسمي الغربَةَ عنكِ!!؟؟”
“ٌلو أنَّ في قلبي عِظاملَسَمعتِ كُلَّ ليلةٍ تحطيمَ عِظاميٌولو كان لِلعِظامُ قَلبلَرَقَّتْ قلوبُ العُشاقِ على حُطامي”