“لملمتُ ريشككي يطير جناحك المكسورثم تركتِ ليقيداً ..يعربد في خُطايا”
“في القدس رغم تتابع النكباتريح براءة في الجو ريح طفولة فترى الحمام يطير يعلن دولة في الريح بين رصاصتين”
“كثيراً ما رأيت عصفور يطير وراء نسر و في إعتقاده ان النسر إنما يفر منه !!”
“هل تركتِ لي فجوة صغيرة امرّر منها امراة أخرى أضمّدُ بها جُرحَكِ؟ هل تركتِ لي صفحة خاليةً من جواز السفر , ليس فيها اسمكِ, أعلق فيها تأشيرة ما, إلى وكنٍ جديد؟”
“أهاجرتي، طال النوى فارحمي الذي .. تركتِ بديدَ الشملِ منتثرَ العقدِفقدتكِ فقدانَ الربيعِ وطيبَهُ .. وعدتُ إلى الإعياء والسقم والوجدِوليس الذي ضيعتُ فيك بِهَيِّنٌ .. ولا أنتِ في الغيّاب هينة الفقدِ”
“إذا سُئلت عن الجناحين اللذين يطير بهما الإنسان في آفاق الإبداع لقلت من غير تردد إنهما : الإهتمام والتركيز ”