“لحظة وآخد بيدك من كل هذا التعب أعود إلى الشمس التى تشرق فوق جلستنا...وإلى الزغب الأشقر خلف رقبتك..إلى زهور برية , على دفترك وعلى فستانك ...لحظة وأعود معك ... ولكننى لا أعود أبدا إليكى..”

إبراهيم الجبين

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم الجبين: “لحظة وآخد بيدك من كل هذا التعب أعود إلى الشمس ال… - Image 1

Similar quotes

“أحيانا تشعر أنك لا تطيق أن يلمسك أحد ,وكأنك لا تريد أن يوقظك أحد من كآبتك , مع أننى لا أريد الإستغراق فى الكآبة”


“كان عشقا مشتركا بين الأختين ...واحدة تحب الفتى , والأخرى تحب الأرض التى ذهب إليها الفتى..واحدة تفقد الفتى , والثانية تفقد الأرض التى ذهب إليها الفتى , ولذلك فقد كانتا شخص واحداً, طفلتين سياميتين , تعيشان منفصلتين..دماغين مشتركين ..وروحين متعلقين بذات الفكرة .”


“إبراهام ولكن ما الذى حصل ..فى ليلة الأربعاء قبل دفن محمد؟كانوا يعدون لدفن لغة محمد...كانوا يعدون لدفن لغة محمد؟!..وماذا يعنى هذا...؟يعنى ما نحن فيه جميعا الآن..”


“لكل إنسان أكثر من هوية , وأنا إنسان مصرى حين يضطهد المصريون ,أسود حين يضطهد السود ,يهودى حين يضطهد اليهود ,فلسطينى حين يضطهد الفلسطينيون شحاتة هارون – يهودى فى القاهرة”


“تزحزت الشمس عن العرش ، و بدت عليها مسحة الهزيمة و هي تنكسر نحو الغروب . في لحظة الانكسار تبدو الشمس دائماً مهمومة حزينة . ربما لأنها تودع الصحراء إلى مثواها اليومي الخالد. في الصباح لا تبدو على وجهها مثل هذه السمات . في الصباح تبدو قاسية ، تتوعد، و تهدد الكائنات بالتنكيل و العذاب .”


“عندما يتأمل هذا الضوء الأحمر الذي ينير مستطيلاً فوق الكاميرا يدرك تأهب المستعرضين للاستعراض .. هو الضوء الذي حين يظهر يفجر تلك القوة الكامنة على التلون .. الكل يتحول بهذا اللون الأحمر القاني فيحمر.بين كونك كائناً بشرياً وبين تبدلك كائناً تلفزيونياً استعراضياً .. التحول إلى الانبساط رغم الضيق .. وإلى الجدية رغم التهتك وإلى الوقار رغم المسخرة وإلى الاحترام رغم التعهر”