“لا أظن أنني أستطيع أن أقف على أقدام أحلامي ، متعبة من كل شيء !”
“أعذرني سيدي:"آسفة أنا أحبك".. وأَعلم جيداً كم تحبني ..وكم أتوغل بداخِلك .!.لكنني أعلم أيضاً نهايات العِشق الأليمة.. وطقوس الحُزن عليه ..وقَسوة فراقه ..لذا قررت أن لا أسمح لنفسي أن أتورط في إحدى قصص الحُب أبداً..سأكتفي بحمع ما أملك من ذِكريات في أرصدة الفَرح معك ..وسأمضي..!! فأنا لا أستيطع أن أسمح للفراق أن يُسيرني كَما يشاء..!!لذا سَتكون الكلمة الأخيرة لي ..”
“لن أسمح لقلبي أن يطأطئ رأسه .. سيظل مرفوع الجبين !”
“قل لي : ما نفع أحلامي دونك ؟”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”
“و تَبقى أحلامي بَك أوهام على قائِمة الإنتظار !”