“وأصبحت كل أماله ومنتهى أمانية أن يلتقى بذلك النبى ويؤمن بيه ويصدقة ليعيش فى شعاع شمسة حواريا كحواريي السيد المسيح علية السلام”
“السيد المسيح علية السلام"ان انطلاقى خير لكم ,لانى ان لم انطلق لم يأتكم الفراقليط,فاذا انطلقت ارسلت بة اليكم ,فاذا جاء فند اهل العلم”
“الفارقليط لايجيئكم مالم أذهب فاذا جاء وبخ العالم على الخطيئة ,ولا يقول من تلقاء نفسة ولكنة مايسمع يكلمهم بة ,ويسوسهم بالحق ويخبرهم بالحوادث والغيوب"السيد المسيح علية السلام”
“انة يأبى أن ينعم بطمأنينة زائفة ,طمأنينة الأقرار بواقع الأمر الثابت الفاسد, فهو يحس فى أعماقة أن عين وجودة يحتم علية ان يقتلع كل جذور الفساد من الأرض الطيبة التى غرس البشر فيها الظلم والبهتان”
“أن خفقة واحدة من روحة فى دنيا الله ألذ من كل لذات الحواس”
“انة يعيش فى الدنيا دون ان يجد الحياة لغزا أو سرا , فهو لايجهد نفسة فى البحث عن سر الحياة ولايفكر أن يغير الدنيا,فهو يسعد بأيامة فقد كان كل مايبغية أن يستمتع باللذات الحسية ,فهو مؤمن بالمادية الأرضية ونزعة اشباع اللذة”
“فأطرقت أمنةوسارت فى خطى وئيدة حزينة والأسلى يصهرها هصرا. ولوأصغت الى الوجودلالتقطت أذناهاصوت السيد المسيحوهو يقول:((الحجر الذى رفضة البناءون صــار حجر الزواية))ولتهللت نفسها بالفرح ولانقشعت تلك الدموع التى بللت روحها.”