“ترانيمـُكِ يحفظـُها رعاة الصباح ، الذين يصنعون النايات من قصب صوتكِ : أنتِ التي ، من أجل مروركِ ، يخرُّ المطرُ صعقا ، وترتدي الجداولُ هواجسَ زوارق الأطفال ، فيما الفرحُ يتصاعدُ كالبخار من مظلة حاجبيكِ ، نجلسُ عرايا تحتها ، متلاصقين على رصيف الهوى ، ثالثنا الشيطانُ : ينسجُ من وساوسنا قميصَ المغفرة .”
“أرى أطفالاً يصنعون من قصائدنا زوارق دمع”
“القلة هم الذين يصنعون المجد للأوطان ...فإما أن تكون من هذه القلة العاملة ، أو تكون من الأكثرية التي تكتفي بالمشاهدة في مسرح الحياة .”
“حزينة من أجل الأيام التي عشتها معكحزينة من أجل الأيام التي لم أعشها معكحزينة من أجل الأيام التي تعيشها المرأة الأخرى معك”
“أنتِ الوقتُ الذي لا تشير إليه الساعاتُ ، و لا يرنّ لقدومه الزمنُ ، فليس لوقع أقدامكِ من رصيف ، ولا لجلوسكِ من مصطبة .”
“اؤلئك الذين درّبوني على الحنظل ، وأشركوني في اللعبة مع الملاك ، ثم ملأوا جيوبي فراغات ، مدنا ، نساءا وأوطانا لم تخلق بعد ، من أجل أن أكون التفاحة التي توقظ نيوتن من غفوته ..الغامضون ، الذين لم يرهم أحد ، لفرط جمالهم !”