“أتوقف طويلا عند عينيك. ابحث فيهما عن ذكرى هزيمتي الأولى أمامك ذات يوم.. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك.. فما أشقاني و ما أسعدني بهما!”
“أتوقف طويلاً عند عينيك . أبحث فيهما عن ذكرى هزيمتي الأولى أمامك .ذات يوم .. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك .فما أشقاني وما أسعدني بهما !هل تغيرت عيناك أيضاً .. أم أن نظرتي هي التي تغيرت ؟أواصل البحث في وجهك عن بصمات جنوني السابق . أكاد لا اعرف شفاهك ولا ابتسامتك وحمرتك الجديدة.”
“ذات يوم .. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك.فما أشقاني وما أسعدني بمها!”
“ لامو أفتتاني بزرقاء العيون ولو رأوا جمال عينيك ما لاموا افتتاناتيلو لم يكن أجمل الألوان أزرقها ما أختاره الله لون للسماواتِ”
“كان في عينيك دعوة لشيء ما..كان فيهما وعد غامض بقصة ما..كان فيهما شيء من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما”
“كتبت بالضوء عن عينيك..هل احدسواي بالضوء عن عينيك قد كتبا”