“هيَ السِّحْـرُ إلا أنّ للسّحْرِ رُقْيةًوإنِّيَ لا أَلقَـى لهَا الدّهْـرَ رَاقيَا”
“ فما أُشــرِف ُ الأبقاع َ إلاّ صبابة َ ~~~ ولا أُنـشــِـدُ الأشعار إلاّ تداويــاو قدْ يجمع ُ الله ُ الشــتــيــتـيْــن ِ بعدما ~~~ يظـُـنـّـان كُلّ الظن ِّ أن ْ لا تلاقــِــيـَا ”
“هي البدر حسناً والنساء كواكب . . فَشَتَّانَ ما بِيْنَ الكَواكِب والبَدْرِيقولون مجنون يهيم بذكرها . . و والله ما بي من جنون ولا سحر”
“لا لِلْقُرْبِ أسْلُو وَلاَ الْبُعدِ”
“وقالوا لو تشاء سلوت عنها . . فقلتُ لهمْ فانِّي لا أشَاءُ”
“فَفي كُلِّ حُبٍّ لا مَحالَةَ فَرحَةٌ . . وَحُبُّكِ ما فيهِ سِوى مُحكَمِ الجُهدِ”