“كل يبكي ماضيه، ويحن إليه، فلماذا لا نفكر في الحاضر قبل أن يصير ماضياً؟”
“الحاضر لا يستطيع أن يكون مادة كافية للإلهام الأدبي والفني، لأن الحاضر لا يمكن أن يتحول إلي خبرة وتجارب إلا بعد أن يصبح ماضياً له رواسب، يُستخرج منها المعني العام، والجوهر الباقي”
“أحب كثيرًا أن أفكر في مغزى الهدايا التي أتلقاها , فلكل هدية حكاية .. ومع كل هدية رسالة ..لكننا لا نفكر كثيرًا في معنى يُهدى إلينا!”
“فقط للماضى ميزة واحدة هى انه صار ماضياً لهذا نشعر بالحنين له , بينما الحاضر موجود فى كل مكان و فى كل لحظة لهذا نزهده..”
“أود لوأتصالح مع الماضى . لا أريد أن أعاديه أو أخاف منه ولكن لا أود أن أحن إليه أيضا . لا أريد أن يشلنى عن الحاضر . أود أن أتعمل منه لأستمر”
“ما عسى أن يصير إليه العالم بعد أن تنتهي الجبابرة من صراعها؟”