“في نومي أغارُ مِن نومك أستيقظ لأتفقّد أحلامك أُحدّق طويلاً فيك كلّما خلدت للنوم باشر قلبي نوبة حراستك خشية أن تُغري الموتَ وسامتُكفيطيلَ نومك”
“وحيث تصل أحلامك بامكان أقدامك أن تصل”
“كل يوم حين أستيقظ أقول "سأنساك اليوم ايضاً" ..كلّ يوم منذ أيّام ..لم يحدث أن نسيت أن أنساك.”
“أود أن أعرف.. أتفكر فيَ؟أيحدث ولو لغفوةأن تلامسني أحلامك قبل النوم؟أن تبكيني ليلا وسادتك؟”
“قلما خذلته أحلامه لاعتقاده أن كل ما يحلم به المرء قابل للتنفيذ. وحيث تصل أحلامك بإمكان أقدامك أن تصل”
“أعتقد أنني أنا التي أخذت قرار التخلي عن الشعر. خشية أن أصبح أدنى منه. أن تحترم الشعر, حدّ الإعتراف في أول خيانة له بأنك لم تعد شاعراً. هي الطريقة الوحيدة لتحافظ على لقب شاعر, ولو بينك وبين نفسك.”
“يوم أحببتك، تمنيت لو أني متُّ قبل أن نلتقي خشية أن نفترق.وحين افترقنا، أدركت أن في إمكان المرء أن يموت أكثر من مرة.عندها، ما عُدت أخاف الموت.صار الحب خوفي.ثم قرأت قول أوفيد قبل عصور: «الرجال تقتلهم الكراهية، والنساء يقتلهن الحب»، فقررت أن أكرهك، عساك تجرّب الموت مرة واحدة!”