“أراهم..يدفعونني ويدخلونيدفعونني ويخرجونوأنا أصطفقُ بأضلاعيوراءهملا أحد يلتفتُليرىكم هي مضنيةوصفيقة،مهنة الباب”
“لا أحد يلتفتُ إلى دموعنا المنسابةِ كالمزاريب”
“لا مهرب , هي الأرضُ أضيقُ مما تصورتُ ,أضيقُ من كفِّ كهلٍ بخيلٍ”
“لا مهربٌ…هي الأرضُ أضيقُ مما تصورتُ… أضيقُ من كفِّ كهلٍ بخيلٍ…فمَنْ ذا يدلُّ اليتيمَ على موضعٍ آمنٍوقد أظلمَ الأفقُ..وأسّودَ وجهُ الصباحْ”
“أعرف أني قطفتُ مِن الورد أكثر من سلتيكُل انثى غواية نص ، ولاشيء في درجي غير حبرٍ قليل !..أنسُرق بعض الكلام الصغير لنزعم إنا ابتكرنا الوجود ؟؟حزناً نكدس كتباً ليس يقرأها أحد ، لاوريث لأمجادنا نلعق البحر حتى يجف فيرجعني من مياهك ضمآن محتضناً هدمي !!”
“القصيدة اللاحقة | القصيدة السابقة طباعة القصيدة | الرجوع الى اصدارات | الرجوعتكوينات(1)لا تقطفِ الوردةَانظرْ...كمْ هي مزهوة بحياتها القصيرة*(2)في بالِ النمرِفرائس كثيرةخارجَ قضبانِ قفصهِيقتنصها بلعابِهِ*(3)في الروحِ المذبوحِرقصٌ كثيرٌغيرَ أنَّ مدارَ الجسدِ لا يتسع*(4)ما الذي يعنيني الآنأيها الرمادانكَ كنت جمراً*(5)كمْ نلعنكِأيتها الأخطاءعندما لمْ تَعُدْ لكِ من ضرورةٍ*(6)كلما ارتفعتْ منائرهمخَفَتَ صوتُ الجائع*(7)الجزرُعثراتُ البحرِراكضاً باتجاهِ الشواطيءهكذا تلمعُ خساراته من بعيد*(8)باستثناءِ شفتيكِلا أعرفُكيفَ أقطفُ الوردةَ*(9)أصلُ أو لا أصلُما الفرقحين لا أجدكِ*(10)تمارسُ المضاجعةَكما لو أنها تحفظها عن ظهرِ قلبٍ*(11)لمْ تعدْ في يديأصابع للتلويحِلكثرةِ ما عضضتها من الندم*(12)هل تتذكرنا المراياحين نغيبُ عنها*(13)سأقطفُ الوردةَسأقطفهالكنْ لمنْ سأهديهافي هذا الغسقِمن وحدتي”
“لا تبصق فوق الأرض, فتراب بلادي معجون بدم الشهداء”