“لا تَـسعى لخداعي ؛ فـأنـا لا أُخـدعو لا من اللائي يُبهرهن بريق الألـوَانو لا الكـلام الأنيق المعسولأنَـا في اتفاقية سَـلام دائم بين عقلي وقلبيفلا تحـاول التسلل من أي نوافذهما إليّبحُجة المشَـاعر ولا بحُجة المنطقتُـريد احتلالي بصدق ؟..كُــن إنسَانــَ”
“أحـب حَـرف " الهَـاء " في اسمي ؛ فـا من صَـوت الحَـرف أعـلم نفسيـة من يُنـاديني :)”
“لأ . لأ .أنَــا مش عَـايزة حُب و السَـلام من أي حَـد .أنـا عايزة الحُـب منك إنتَ و بس .”
“وقفت تـراقب ملامحها في مرآية الحمامالإضاءة الباهتة ؛ أشعة فُـوق الكذبجايبة حركة عينيها التايهه في ماية حُزنها السَـاكتدمعتها نازلة تشُق في مكياجها طريق أبيضتبل شفايفها المشققة بريق الأمللسه مازال في جبينها أملقَـالت بصوت لنفسها مكسُوفو قبل ما تفتح حنفية الحقيقةتغسل وش الشغل عنّـها:أنـا امتى هفرح بقى ؟”
“أنَــا هبقى أحنّ عليّـا في قسـوتي على نفسي من قَـسوة غيري عليّـا”
“بدعوة فَـرح سمعت صُوت سقُوطك جُوه قَـلبيحَـاولِـت بواقي مشـاعري ليك تنقذكلكن قَـرارك في انكسـارك أداميكان أقـوى من رغبتي في الحفـاظ عليك”
“سَـ ألتحف بالصـمت الليلة ؛ متوسـدة جراحَـاتي ؛ علّ غداً يُـنبت من دموعي في صـدري زَهـر أمـل...عَـلّ”