“قال الطهطاوى فى رثاء زميله محمد أفندى بيونمى، الذى مات هناك فى السودان - وكان رفيقاً لرفاعة فى البعثة بباريس، وأستاذ للرياضيات فى المهندسخانة، ورئيساً لأحد أقسام "قلم الترجمة" - قال :وحسبى فتكها بنصيف صحبى .. كأن وظيفتى لبس الحداد؟!”
“الحق قال الاولون :(مات اللذين يختشون)!ماتوا.. و عاش الداعرون..الفاجرون.انظروا اليهم يعرضون..عوراتهم.. مثل البغايا فى المعابد!و مثقفون..فيما يقال.. مثقفون!الحق قال الاولون :(مات اللذين يختشون)!”
“قال لها وهو يقاوم رغبته فى الترجيع : تسلم ايديكى يا ارق واجمل وأشطر زوجة فى الدنيا”
“كان آل كابونى زعيما من زعماء المافيا وكان كل طفل فى الولايات المتحدة يعرف ذلك، لكنه كان يجيد إخفاء آثار جرائمه، وكان يستعين بجيش من المحامين.. هل تعرف بأى تهمة قبضوا عليه فى النهاية؟.. تهمة التهرب من الضرائب!.. آل كابونى ملك الجريمة المنظمة الذى قتل وذبح وفجر، صار فى النهاية مجرد متهرب من الضرائب، وعلى كل حال مات فى السجن وانتهى شره..”
“كأن هناك موسيقى محببة لقلبى تعزف فى الخلفية و أنا منساق خلف جنوني. أشعر بأنى سوف أرقص فى الطرقات ان انطلقت.”
“«الأديان وسيلة هداية إذا دخلت فى أى شىء هدتك للصواب، فى التجارة تهديك لعدم الغش، وفى السياحة تهديك للتأمل فى خلق الله الذى قال إنه خلق لك ما فى الأرض جميعا، وفى السياسة تهديك إلى العدل والإحسان، والسياسيون يهتدون بالدين اعتدال لا خلط فيه ولا سلطة لأى من الطرفين فيه على الآخر»”