“وإكتشفت وأنا أحدثها عن نفسي أن لحياتي معنى ، لست ذلك الشخص الهامشي الذي يعيش على حافة المدن ، لي وجه من وجه دون قناع يمكن أن يحب ويعشق ، أدركت فجأة وهي جالسة بجانبي ، وأصابعها في أصابعي أن طاقة نور قد انفتحت أمامي ، فأصبح لي وطن ، وأرض أقيم عليها وأمدّ فيها جذوروي .”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “وإكتشفت وأنا أحدثها عن نفسي أن لحياتي معنى ، لست… - Image 1

Similar quotes

“أسوأ ما يمكن أن يحدث لك .. هو أن تُنتزع من طفولتك .. أن تستيقظ ذات صباح لتفاجأ أن كل خلايا البراءة في داخلك قد ماتت .. قد دمرت”


“من ذا الذي يستطيع أن يفصح عن مكنون نفسه بمجرد الكلمات.”


“عندما كنت صغيرًا كنت أخشى البرق، كان يخطف عيني بألوانه الرمادية الزاهية والضجة التي تحدث في أثره،، لكنني كنت أترقبه، يأتي فأحسه ينفذ إلى داخلي.. أشعر بالخوف وأبكي لم تكن رقيقة معي، شعرها الأشعث يلطم وجهي ورائحتها تملأ أنفسي، وتقف بيننا هذه السخرية المريرة على شفتيها لقد مت أكثر من مرة وأنا أعبر النهر بحثًا عن الأصداف الفارغة ..حين عشقت قوس قزح البعيد ومددت له يدي فلوثها بالضوء ،، مت وأنا أعيد تركيب الحياة التي عشاتها، كما يجب أن تكون، دون أن تتكرر لحظة ودون أن تموت لحظة، قلت لها:لا أريد شفقة حاولي أن تفهميني”


“اكتشف أن قهر المدن أسهل بكثير من امتلاك قلب امرأة.”


“إنها ليست قصصاً. إنها شذرات من أحلام.تدور على حافة واقع من أثير يتشكل ليصبح رمزاً أو أمثولة أو وخزة تدخل القلب دون أن تدميه.ومن خلال تلك الأمثولات البالغة القصر يبدو أحمد الديب مثل بحار عجوز يغوص في بحر بلا قرار.يبحث عن حكمة ضائعة، يسعى خلف سراب، يجمع أصدافاً فارغة، ولكن موهبته في القص تجعله يعود وجرابه مليء بحكايات هذا الكتاب.”


“كان يريد أن ينقذه وينقذهم من صدام محتم، والأهم من ذلك أنه كان يدافع عن نفسه، عن اختياراته!”