“فذهل علاء الدين ولاذ بالصمت، فمضيا معا على مهل والشيخ يقول:- ومن أقواله المأثورة" فساد العلماء من الغفلة، وفساد الأمراء من الظلم، وفساد الفقراء من النفاق".فتمتم علاء الدين منتشيا:- ما أعذب حديثه!فقال بصوت ارتفع درجة في هدأة الليل:- فلا تكن من قرناء الشياطين.فتساءل مدفوعا بشوق ساخن:- من هم قرناء الشياطين؟فأجابه الشيخ:أمير بلا علم، وعالم بلا عفة، وفقير بلا توكل، وفساد العالم في فسادهم.”
“فقال بصوت ارتفع درجة في هدأة الليل: فلا تكن من قرناء الشياطين.فتساءل مدفوعا بشوق ساخن: من هم قرناء الشياطين؟فأجابه الشيخ: أمير بلا علم وعالِم بلا عفة وفقير بلا توكل، وفساد العالَم في فسادهم.”
“ومن أقواله المأثورة(فساد العلماء من الغفلة ،وفساد الأمراء من الظلم،وفساد الفقراء من النفاق”
“فساد العلماء من الغفلة وفساد الأمراء من الظلم وفساد الفقراء من النفاق”
“إنه لا يخشى على الإيمان من الصدق مهما كان وإنما يخشى عليه من النفاق والإدعاء والحديث عنه بلا فضيلة سلوكية ونفسية.إنه حينئد لا يعني غير مقاومة فضائل الدين تحت شعار الدين .”
“كم من كلمات على ألسنة الناس بلا معنى وكم من معان في أفكارهم بلا كلمات”