“ ما من انسان تتبناه الالهة ويصبح واحدا منها الا في مصر التي تؤله ملوكها”
“ان العقلاء هم من يوازنون بين ما أعطته لهم الدنيا وما حرمتهم منه .. ليعرفوا في النهاية أن لكل انسان كأسه التي يتجرعها وأن الكئوس دائما متساوية في النهاية.”
“الرجل لا يلتفت وراءه الا بمقدار ما ينتفع به، اما الوقوف مع هزائم الأمس، واستعادة احزانها، عدة القران من مظاهر الحسرة التي تلجلج في قلوب الكافرين”
“مصر.. يالها من بلد لا تهدأ, الا حين تقطع أوصال آلهتها." اخناتون”
“اتعلمون ان هناك الكثير من الاحزان تنتظر البشر؟ ان دمعهم ما زال يمتص. ولكن ذلك كله، لكن حزني كله، و دمي ليس الا فدية تافهة لبعض ما احمل في صدري وراسي. اني غني بالشعاع كالنجم، و ساتحمل كل شيء، ساتحمله لان في داخلي فرحا لا يقوى انسان ما أو شيء ما على خنقه ابدا .. و في هذا الفرح تكمن القوة.”