“الحب كالدنيا كما وصفها الإمام علي بن أبي طلب رضي الله عنه : إذا أقبلت على الإنسان كسته محاسن غيره ،وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه”
“إذا أقبلت الدنيا على أحد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.”
“أعرف المثل العربي الذي يقول : إذا أقبلت الدنيا على احد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه. والدنيا الآن ليست لنا، فلا عجب أن تُنتَحل لنا التهم، ويوصف غيرنا بكل مَحمَدَة”
“أشفق على ولدك من إشفاقك عليه " علي بن أبي طالب رضي الله عنه”
“يقول علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-: ما أضمر أحد في نفسه سراً، إلا ظهر على صفحات وجهه، وفلتات لسانه”
“فالدنيا إذن إذا أقبلت على أحد أعارته محاسن غيره ، و إن أدبرت سلبته محاسن نفسه .. فإن كانت جودة إنتاج المرء هى فى بعض الأحيان سبب شهرته ، فأن الشهرة هى فى كل الأحيان سبب الاعتراف بجودة إنتاجه . و لو كان الفشل نصيبه لتصيد الناس لنفس هذا الإنتاج العيوب و برروا بها فشله و خمول ذكره”