“لا تنتظر يدا أخرى تكتب لك النهايات ، النهايات الحقيقية تلك التي تنسجها أيدينا وتسعى لها قلوبنا وحين تحدث قد تدمع لها العين ثم نلتفت عنها بعيدا”

رباب كساب

Explore This Quote Further

Quote by رباب كساب: “لا تنتظر يدا أخرى تكتب لك النهايات ، النهايات ال… - Image 1

Similar quotes

“مدن الإنكار ليس لها أبواب ومداخل وإنما هي مفتوحة على مصراعيها ، يمتشق سكانها سبلا غير تلك التي يعرفها سكان أي مدن أخرى ، مدن الإنكار لا تعرف قوانين ولا شرائع فقط لغة الــ ........أنا .”


“يتشابك الحلمُ ، تتوارى الحقيقةُ ، وتبقى البداياتُ الأسطوريةُ التي لا نعرف لها منبتا حتى ولو كانت بداياتٍ ، مقررٌ لها أن تكون .”


“لن يفهموا ما بداخلها ، لن يعي أحد سرَّ تحوُّلها ، لن يدركوا أن هويدا الشتاء لم يعد لها وجود ، صارت محض ذكرى ، بيت قديم في قصيدة جاهلية عتيقة ، أما هويدا الآن فهي كلمة حرة نافرة القواعد والثوابت ، كارهة الأوزان والقوافي ، كما لو أنها قصيدة نثرية مثل تلك التي حدثها عنها سعيد طويلاً وعن مهاجميها وأن الكثيرين لا يرون فيها شعرًا .”


“هناك على تلك الحافة التي تعرفينها تحلق الطيور ، ترفرف بأجنحتها، هناك أيضا شمس ليست حنون وقمر ما اعتاد الاكتمال تعرفين أن الحرف حين يرتبط بالآخر قد يصنع كلمة وقد يصنع حرف جر للهاوية تعرفين أيضا أن النور إن لم يكن من داخلنا فلن يهبنا إياه أحد ، قد لا تتقنين غير حرفة الكلام قد لا تعرفين من أمور النساء الكثير لكني أعرف أنك حين تحبين تملكين الكون فهل فعلا أدركتيه أم لم تدركي أن الكون هو تلك الحافة التي تعرفينها ؟”


“تكتب من جديد وتتمنطق بحروف الغياب لتغوص في وحل أبطال يشجعونها على الحياة لتنبت براعمها مرة أخرى”


“انزلاقها كان مؤكدا ، لكنها لم تكن تسمع لصوت العقل الذي أرقها ( إن انهزام العقل هو انتصار وهمي وفرحة وقتية للقلب ) هكذا دائما كانت تسمع من فم جدها العجوز المثقف.كلمات الجد كانت لميّ حاجزا بينها وبين ما أرادت، تمردت وحين خسرت ذهبت إلى قبره تبكي .( ما البكاء إلا انعدام حيل )واحدة من حكمه التي لم تكن تنضب ولم تجد آذانا تستمع لها.”