“شيء ما تكسر في هذه المدينة بعد أن سقط من علو شاهق لست أدري من كان يعبر الآخر: أنا أم الشارع في ليل هذه الجمعة الجزينة. الأصوات التي تملأ الذاكرة والقلب صارت لا تعد، ولم أعد أملك الطاقة لمعرفتها. كُل شيء اختلط مثل العجينة.. يجب أن تعرفوا أني مُنهك ومُنتهك وحزين ومتوحد مثل الكآبة”
“ شيء ما تكسر في هذه المدينة بعد أن سقط من علو شاهق .لست أدري من كان يعبر الآخر : أنا أم الشارع في ليل هذه الجمعة الحزينة .الأصوات التي تملأ الذاكرة والقلب صارت لا تعد ،ولم أعد أملك الطاقة لمعرفتها . كل شيء أختلط مثل العجينة .يجب أن تعرفوا أني مُنهك ومنتهك وحزين ومتوحد مثل الكآبة ”
“يجب أن تعرفوا أني مُنهك ومُنتهك وحزين ومتوحد مثل الكآبة”
“لا أعرف ما استقر في عينيه من القدس, ولا أملك أن أكتب شيئاً من ذلك. لكنه في المستقبل, بعد بضع سنوات, سيترك فلسطين كلها تعرف, عندما يكتب قصيدته (في القدس) والتي ستصبح أشهر قصيدة عربية أعرفها عن هذه المدينة.”
“ومن ألطف التشبيهات التي سمعتها في زيارتي هذه المرّة عن صديقين لا يفترقان أنهما مثل الكلينكس, ما أن تسحب ورقة من العلبة حتى تظهر الثانية فورًا”
“كنت أستعجل هذه اللحظة.""ظننتك تملك كل الوقت!""أن أملك الوقت لا يعني أني أملك الصبر..""أما أنا فطوّعتني الحياة.. لا أكثر صبراً من الأسود!”