“النمطيون لا يعلمون، ولا يريدون أن يعلموا، ويحبون أن يصنفوا ما يجهلونه تحت باب "علمٌ لا ينفع".”
“النمطيون لا يسألون الله إلا حسن الخاتمة و النجاة من النار, و ينسون أن يسألوه علماً و فهماً و عملاً و تطوراً, و بنية تحتية و تكنولوجيا حديثة, و استقراراً سياسياً و اقتصاداً متيناً, فالموت عندهم راحة من كل هذا. النمطيون يبنون بيوتاً و لكنهم لا يبنون مدينة, يزرعون شجرة ولا يزرعون حديقة. النمطيون لا يعلمون, ولا يريدون أن يعلموا, و يحبون أن يصنفوا ما يجهلونه تحت باب "علم لا ينفع". النمطية داء حضاري, يورث الدعة, و يدعو إلى الاستسلام و التسليم. الاستسلام لا يحقق السلام, العمل الصادق وحده يمنح الإنسان سلاماً فوق الأرض و تحتها”
“النمطيون لا يسألون الله إلا حُسن الخاتمة والنجاة من النار، وينسون أن يسألوه علماً وفهماً وعملاً وتطوراً، وبنية تحتية وتكنولوجيا حديثة، واستقراراً سياسياً واقتصاداً متيناً، فالموت عندهم راحة من كل هذا. النمطيون يبنون بيوتاً، ولكنهم لا يبنون مدينة، يزرعون شجرة ولا يزرعون حديقة.. النمطيون لا يعلمون، ولا يريدون أن يعلموا، ويُحبون أن يُصنّفوا ما يجهلونه تحت باب «عِلمٌ لا ينفع». النمطية داء حضاري، يورِث الدّعة، ويدعو إلى الاستسلام والتسليم. الاستسلام لا يحقق السلام، العمل الصادق وحده يمنح الإنسان سلاماً فوق الأرض وتحتها.النمطية عبودية شفافة، لا يراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين. لوّن حياتك، ولا تخشَ أن يُقال عنك مجنون، فذروة العقل الجنون. لوّن حتى يعرفك الناس، وحتى تعرف نفسك .”
“يؤمن النمطي بأن الحياة وُضعت لفتنة الإنسان، ولا يدري أن الإنسان هو الذي يفتن الحياة، بِنِيّته، وبعمله أيضًا. يسعى النمطيون إلى اكتشاف حياة ما بعد الموت، وينسون أن يكتشفوا حياة ما قبل الموت. هؤلاء لا يخشون الجهل، بل يخشون المعرفة، ولذلك لا يعرفون كيف يتعاملون مع أصحابها، فيلجأون إلى العنف اللفظي أو الجسدي.”
“النمطيون لا يسألون الله إلا حُسنَ الخاتمة والنجاة من النار، وينسون أن يسألوه علماً وفهماً وعملاً وتطوراً.”
“لا أريد أن أعتاد فقدك، ولا أريد أن أحزن عليك..”
“كل الرجال يبوحون بما لا يريدون قوله، إلا أنا، لأنني أبوحُكِ أنتِ.. لا شيء مثلك، ولا شيء بعدك”