“الحزن ينتعل الخفّ الشتويو ينتظر صوتككم أخاف أن يحضر الثلج و تتأخّرالوقت الآخذ في المطر الفرح الآخذ في الضجرو أنتهناك حيث أنتيتساقط غيابك ثلجاً عند بابي”
“الحب هو ارتباك الأدوار بين الآخذ و المعطي”
“أن أحبك ، يعني أن أتصالح و القمر ، و الأشجار ، و الفرح ، و العصافير ، و العيد في وطني .. أن أحبك يعني أنني أعلنت هدنة مع الحزن ، و أعدت علاقاتي الدبلوماسية ، و رقصة الليل في دمي”
“حين يُطالب الآخذ أن يعطي تتملكه الرهبة , منذ متى تطلب منا الشمس الدفء ؟!”
“الفرح ثرثار .أمّا الحزن فــ لا تستطيع أن تقيم معه حواراً .إنه منغلق على نفسه كـــ محار .بل .. في إمكانك إغاظة الحزن بــ الفرح.تكلّم و لو مع ورقة .”
“لابد من الأعتراف أننا نحن المسلمين أخفقنا في الدعوة اللى ديننا و أننا لم نبلغ الأسلام بقيمه الرفيعة و معانيه السامية الى العالم...و أننا كنا أنفسنا أسوأ دعاية للاسلام و أسوأ صورة للمسلم ...و أننا رغم كنوز الطاقة و الثراء الباذخ الذي أنعم علينا به المنعم (( نحن ورثة أغنى منطقة في العالم بثرواتها الطبيعية )) تخلفنا في العلم و في الأقتصاد و في السياسة و في الآخذ بالديموقراطية... و لم نتعلم من قرآننا كيف نتعامل مع الأعداء و الخصوم...”