“عَليهم أَن يدفعوا فاتورة ..بَلْ وضريبة هائِلة أَيضاً على استخدامهم المُفرط لِقلوبنا وعُقلولنا ..!~ فَهم يَستهلكوننا بِشكلٍ مُفرط ..!”
“أَتساءَل أَحياناً ..هَل أَنا حَزينة .. أَم أَن الفَرح هَجرني ..؟؟ تَركني في ليلة ماطرة/ باردة ..على رصيفِ الغِياب ..! لا أَذكر ..أُحاول ..لكن لا أَذكر ..ذاكرةُ الفَرح قَد اختُزلت / مسخت .. لرُبما أَنها أَيضاً تلاشَت .. لا زال هناك ..في خافِقي ..بَقايا نَبض.. إِذاً ..أَنا لَم أَمُتْ بَعد ..هذا جيد وكافي”
“لَنْ يَكون مِن السَهل عِبور حُدود قَلبي أُريد أَن أَحفَظ مَا تَبقى لِي مِن صَفاء ونَقاء .. لَن أَسمح لَهم تَشويه المَساحات الرائِعة بِداخلي وإِفساد المَساحات المُؤثثة بالجَمال فَهم لا يَستَحقون مَكانَاً في صَميم القَلب .. سأُزيَن حَياتي بالأَمل وأَبدَأُ مِن جَديد.!.”
“أَحياناً نُضطر للتَصرفُ بِشكلٍ يُؤذي مبادِئنا ..!”
“تَتركُ شيئاً مِنكَ ، على عَتباتِ حُزني ..قَبل أَن تَمضي ..! -”
“على شآطِئ الانتظار .. أَترقب .. أَن يَضل مَركبك طَريقه فتأَتيني الرِياح بِك..!..؟”
“حَنينٌ لـِ لِكل الأَشياء التي تَوقفت عَن الهطول مُنذ غِيابِه المُفرط”