“أتنسمُ الأخبارَ عنْهكي أطمئنْكي أسكتَ المجنونَ في صدرييئنْأختاهُ .. شئٌ بين أوصالي..يحِنْ!”
“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه قبل أن يدهسكَ الإحباط علىقارعة الطريق .. وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنك”
“لونٌ بطعمِ الشوقِروح الخوفِ أو عنتِ البقاءْلونٌ ويختصرُ المسافةَ بين إحساسِ السعادةِ باللقاءِوبين ألحانِ الفراقِ ودندناتِ العودِ في زَمنِ الشقاءْلونٌ يُقهقرُ فيَّ خطوي كل يومٍ للوراءْعبثٌ يخالطهُ إنتقاءْ”
“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه ،قبل أن يدهسكَ الأحباط على قارعة الطريق ..وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنكوحشة الألم أن تتألم .. ولا تدري ما يؤلمك، أن يسلمك الألم إلى الصمت ..ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها وفيها شيئاً سخيفاً”
“المأزق ، أننا لا نمل من التحذلق، نتوهم خطةً ما تبدو مقنعة للآخرين، نلوكها بين فكينا، ونرويها لهم بهيئة المطمئن إذا ما بادرونا بالسؤال عن أسوأ الاحتمالات، في حين أننا لا نصدق حرفاً واحداً منها، ولا نؤمن بها، وأن تبتلعنا الأرض أحياءاً أو أن نقضي نحبنا حزناً لهو أحب إلينا من الخسارة وكل الخطط البديلة قولاً واحداً.”
“إلي براءتي الملوثة,و خطوط الزمن المحفورة في تفاصيل وجهي, و أكبر خساراتي الاختيارية في بورصة الحياة”
“عدت كأى امرأة تهرب من اشباح الوحدةترتع فى جنبات الصمت .. تئنتفزعها رنة أجراس/ صوت الهاتفحين يرنعدت أؤمل فيك عجوزايأخذ بين يدي يديهحين نجاوز عتب السنعدت أفتش عن أغنيهحين يدور الصوت نحن ..”