“قتلوه من التعذيب وقالوا انتحر.. فكرت لحظة وقلت: آه يا غجر!..لو جنسكم سبناه يعيش في الحياة..اللي انتحر راح يبقى جنس البشر!”
“مش ها انتحر حتى لو قتلوكوا يا ولاديحتى لو الانتحار كان الخلاص يا مصرانا خلاصى خلاصك قولوا يا بلادييا بلادى ليه الانتحار.. والوعد هوه النصر”
“لي زمان يا خال وأنا باطوي البداوي طيّ القلب عطشـــان وعطـش القلب ماله ريّ أسود ضلام الليل يا خال ما فيه ريحة ضيّ هيّن ضلام الليل يا خال، لكن ضلام القلوب.. ضــــلام ما بعده شيّلا تبك ع اللي راح يا خال، دور على اللي جايّ لا تنوح على اللي مات يا خال، اشفق على اللي حيّ ده الكل فان ولا يبقى سواه الحيّ آه .. ندمان .. يا قلبي ..”
“- أقتل أخاك .. أو انتحر !- لولاك يا نسيان لانقرض البشر !- ياويل انسان بقلب ،في أي عصر .. أى قطر .. أى شعب ..حين الصدور - بلا قلوب -مثل النعوش الفارغة !- منفاه .. موطنه الوحيد .- حتى على أرض الوطن !- ما ذنبها الأوطان حين يكون منفانا الزمن ؟ !”
“هو .. قبل أن يقفز، انتحر البحر !”
“انا الدمعة اللي تتمني في لحظة تموتوتخرج من عيون قاسيةفليه تسألني عن الأيامبرغم مرورها بالعافية ؟!ولو راح تنسي مرة انا مينانا خيبة امل ماشية”