“أغار من عينيك إن صادفت مرآةً.. تجوب خصال الشعر وتميل نحو الوجنتين استجماماً .. ثم تشرع لطرف شفتين بلون الزهر تتبسمان اختيالا .. ومستدلة ببريق صغيرات شُقر لا تعرفينهن أعرفهن أنا تسلك إلى الجبهة مساراً .. لتنهي دورة عشقها في ضياء عينين هم لجمالك محراباً ... وحسبي ياذات الضفيرة لقياك لذاك علاجاً”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“إن ذكاءنا الواعي لا تغيب عنه الحقيقة, لكن إرادتنا الوضعية تغلبنا في كثير من الأحيان, وتميل بنا إلى حيث يميل هوى النفس”
“اعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعب كم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجب يسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“قد تسربت في مسامات جلديمثلما قطرة الندى تتسرباعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعبكم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“دورة الحياة الخاصة بشعب ما هي الإنتقال من حالة البربرية إلى حالة الحضارة عن طريق ملاحقة حلم ما, ثم الدخول في مرحلة الإنحطاط والموت ما إن يفقد هذ الحلم قوته.”