“بعددِ الخُطَى كانتِ الأخطاءُسامحيني سبعَ سنواتٍ بينَ ساقٍ وسبيلٍأصِلُ الليلَ بالنهارِ ولا أصِلُبراءتي خاتمٌ في بئرٍقدمي في صوتِكَالسماواتُ تمرُّ لو كنتُ أعلمُإلى أيِّ خرابٍ ستقودُنا الطُّرُقُلما قَطَعْتُهالَقَطَعْتُ قبلَ أعناقِها شراييني”
“لو كنت اعلمإلى أى خرابٍ ستقودنا الطرقلما قطعتهالقطعت قبل أعناقِها شرايينى”
“لو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبَتي ما أريدما إلتَجأتُ مُنذُ البِدايَةِ إليكِلو كنتُ أعلَمُ أينَ هي نِهايَتيما تحصَنتْ نَفسي خلفَ كَتِفَيكِوما مارَستُ التَقبيلْولا عشِقتُ السَفرَ الطويلْلو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبتي ما أريدما إختَصرتُ العالَمَ كُلهُوجَعلتُهُ قِلادَة مُعلقَةً بينَ نَهديكِ”
“في كُلِّ مرةٍ كنتُ أتحدثُ فيها إليكَ خلسةً منهمكنتُ أشعرُ أنَّ الله يعاتبني .. فأبكيفي كُلِّ مرةٍ كنتُ أمعنُ في إخفائكَكانَ اللهُ ينظرُ إليّ .. فاستحيتلكَ المرأةُ التي قلت عنها خائنهحين اختارت فُراقكَ فجأةً .. ما خانتكَ في يوملكنّها خانت الله حينَ وضعتكَ في قلبها خلسةًومضت تتخبطُ بكَ بينَ خوفٍ وحيرهحبيبي أنتَ ولكنَ الله أحبُّ إليَّ منّك ومن نفسيومن كُلِّ هذا الهوى لهذا رحلت”
“نصيحة إلى الكُتّاب حتى لو استغرقك الأمرُ الليلَ بطولِه، أغسلِ الحيطان وافرك أرضيّةَ مكتبِك قبل أن تصوغَ مقطوعتك. نظِّف المكانَ كما لو أنّ البابا في الطّريق إليك. إزالةُ البقَعِ هي ابنةُ أختِ الإلهام.”
“لنْ أخافَ الليلَ بعد اليوملأني أعلَمُ أنكِ ستـُشرقين في الصباحْ”