“عندما تفقد عزيزاً ويستوطن السواد روحكتعجب كيف أن حزنك لا يصبغ الكون ..كيف أن الشمس تشرق في موعدها ..و الحركة دائبة في الشوارع ..والمذياع يبث كالعادة أغاني الفرح الخفيفة ..و نشرة الأخبار على شاشة التلفزيون تنقل لك كل كوارث العالم سوى كارثتك العظمى !”
“عندما تفقد عزيزا ويستوطن السواد روحك .. تعجب كيف ان حزنك لا يصبغ الكون .. كيف ان الشمس تشرق في موعدها .. والحركة دائبة في الشوارع .. والمذياع يبث كالعادة اغاني الفرح الخفيفة .. ونشرة الاخبار على شاشة التليفزيون تنقل كل كوارث العالم سوى كارثتك العظمى”
“قد تقنعك ابتسامة عابرة, أو رعشة, أو مجرد أمل غامض بفعل شئ بعد أن فشلت في إقناعك كل النظريات الطبية و كتب علم النفس و المسلمات.”
“غابة هى الحقيقة و كل منا لا يرى سوى شجرة واحدة”
“لا زلت رغم انكساراتي أحلم كما الصبايا برجل يختزل كل رجال العالم..أراني في عينيه امرأه اختزل كل نساء العالم..في لحظة تختزل العمر..تختزل الزمن.”
“و كأننى كنت انتظر معركة تخرجنى من رتابة مميتة، معركة بحجم الضجر الذى كان يقضمنى حينها، كان علىّ أن أثبت لنفسى و للعالم أننى لازلت قادرة على التحدى بعد أن كانت قد ماتت كل ارادة بداخلى، كان يلزمنى زلزال لتتحرك ارادتى من جديد”
“تكون حقيقياً وأنت تختفي وراء شاشة تربطك بالعالم لأنها تعزلك عنه ..فيطفو جوهرك خفيفاً على سطح روحك..ولأنه بإمكانك أن تكذب , أن تتقمص كل الشخصيات فأنت تتقمص نفسك.تصبح حقيقياً تحرر رغباتك وغرائزك , تصبح كلماتك دقيقة وذكية .. كأن خيوط العنكبوت تفك عقدك.”