“ لا توجّه وجهك صوب البيوت, والمدن والحدائق. أعطِ وجهك للمقبرة, هناك ستجد الكثيرين ممن تود أن ترى ويودون أن يروك, ولو من تحت تراب الذكريت”
“عندما تعود للوطنلاتوجه وجهك صوب البيوت والمدن والحدائقأعط وجهك المقبرةهناكهناكستجد الكثيرينممن تود أن ترىويودون أن يروكولو من تحت تراب الذكريات”
“أنت رحوم إذا أعطيت , ولكن لا تنس وأنت تعطي , أن تدير وجهك عمن تعطيه , لكي لا ترى حياءه عارياً أمام عينيك”
“ضعى متاريس بينك وبين من لا تريدينهم..تعلمى لعبة الأقنعة..على شرط أن تبقى وجهك لنفسك..وابحثى عمن يعيشون بلا أقنعه..”
“إذا كان مطلوبك في المرآة أن ترى فيها وجهك، فلم تأتها على التقابل، بل جئتها على جانب، فرأيت صورة غيرك فيها، فلم تعرفها وقلت: ما هذا أردت، فقابلتك المرآة فرأيت صورتك فقلت: هذا صحيح،فالعيب منك لا من المرآة.”
“ليس المهم أن تكون في النور كي ترى .. المهم أن يكون ما تود رؤيته موجود في النور”