“إن هناك سؤالا لابد أن يواجه كل إنسان أيكون محياه لنفسه أم لربه ؟ فمن أسلم وجهه لله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى ، ومن قرر أن يكرس عمره لإشباع لباناته وإدراك مآربه فقد خاب وخسر ... ... إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين .”
“معنى الإخلاص لله : أن تقصد بقولك وعملك وحياتك وموتك وسكوتك وكلامك وحركتك وسرك وعلانيتك وكل فعلك في هذه الدنيا شيئا واحدا هو: إرضاء الله عز وجل "قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين”
“إن العبد الذي أسلم وجهه لله تعالى بصدقٍ ويقين أصبح متصلا بالله سبحانه رب كل شئ، , فكيفَ يخافُ خَلْقَه مَن اتَّصلت رُوحُه بعَالَم السَّماء , وتَعلَّق قلبُه بالفرْدَوس فهَانَتْ عليه الدنيا !؟”
“لله ابشكي (حيرتي ) لله رب العالمين... وامد له كفي (دعا) يالله عفوك ياجليليامنتهى (الشكوى) إله العابدين الصابرين... يالله (عونك فزعتك) همي على قلبي ثقيل”
“إنهما يعشقان بعضهما فعلاً .. فقد صممت له صورة رائعة متقنة جداً بالفوتوشوب .. وهو قد حفظ كل أغاني المطربة التي تحمل اسمها ..لابد أن ما بينهما حب حقيقي صادق .. لا أحد ينكر ذلك !”
“أن تغيير المنكر، وهو مطلوب من الأمة، لا يعطى هذا الحق كل إنسان! لأن تعريف المنكر نفسه، يختلف فيه الغوغاء مع الفقهاء.. فقد يرى بعض الناس أن تصوير شخص فى ورقة معصية وكبيرة من الكبائر، وإن امرأة كشفت وجهها جريمة.. لابد من وضع حدود ليعلم كل إنسان الدائرة التى يمكن أن يؤدى فيها واجبه الدينى”