“قبل تحقيق حلم ما، تريد النفس الكليّة أن تُقوّم كل ما اكتسبه المرء أثناء تجواله، وعندما تفعل، فليس ذلك نتيجة عدوانيّة تجاهنا، وإنما كي نستطيع وحلمنا اكتساب الدروس التي تعلمناها ونحن ماضون نحوها، إنها اللحظة التي يتراجع فيها معظم الناس، وهذا ما نسميه بلغة الصحراء: الموت عطشاً عندما تكون أشجار النخيل على مرمى النظر في الأفق. إن أي بحث يبدأ بحظ المبتدئ، ويكتمل بامتحان الفاتح.”
“إن أي مسعى يبدأ دائماً بحظ المبتدئ وينتهي باختبار الغالب.”
“لا نستطيع في معظم الأحيان أن نتحكم بالأأحداث لأنها أكبر منا، لكننا نستطيع أن نتحكم في ردود أفعالنا، لأن الذي يؤثر علينا ليس ما يحدث وإنما الآثار التي يتركها في نفوسنا”
“إنك تستحق السعادة ولكنك أيضًا تستحق [ أن تحصل على ما تريد لذا ] ..~انظر إلى الأشياء التعيسة في حياتك ...سترى أنـﻬا عبارة عن سجل لعدد المرات التي فشلت فيها أن تكون ذاتك .إن تعاستك –في الواقع – لا تعدو أن تكونسوى ناقوسٍ يدق لك كي تتذكر أن هناك ما ينبغيأن تفعله كي تسترد سعادتك..~ كي تجد السعادة ، فأنت بحاجة لأن تكون ذاتك لا أن تتظاهر بما ليس فيك”
“فأياً كنت، وأي شيء فعلت، فإنك عندما تريد شيئاً بالفعل، فهذا يعني أن هذه الرغبة قد ولدت في " النفس الكلية " ، وأنها رسالتك على الأرض " . "وعندما تريد شيئاً ما، فإن الكون بأسره يتضافر ليوفر لك تحقيق رغبتك.”
“أنتظر اللحظة التي أستطيع فيها القول: إلى الجحيم بفلسطين. ولكن ذاك لن يحصل قبل أن تصبح فلسطين حرة, لا أستطيع تحقيق حريتي الشخصية قبل حرية بلدي. عندما تكون حرة, أستطيع لعنها”