“لأ .. مش همشي جنب الحيط لأني هبقى أول واحدة تموت لما الحيطة تقع”
“سمعت قديمًا عن "حد الكراهية"، الذي لا كراهية بعده ولا ألم بعده، فتمنت أن يفرغ فيها كل قسوته مرة واحدة ولا يترك لها الفرصة لتنسى ما يفعل أملاً في أن تصل إلى حد الكراهية فترتاح أخيرًا. ولكنه كان يعلم قواعد اللعبة جيدًا، كان يتلاعب بمستوى قسوته، أحيانًا يهبط به إلى ما تحت الصفر، وأحيانًا يعلو به إلى ما قبل الحد بدرجة.. دائمًا يقف قبل الحد بدرجة! ويكون هبوطه الحاني قاسيًا جدًا عليها.لم تعذبها قسوته بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه، فهي لم تكن بالقسوة الكافية كي تكرهه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم تكن قديسة كي تحبه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم كن قديسة كي تحبه تمامًا برغم كل ما يفعل.”
“تَفتَتِح بــ صوته يومها ، و لا تشرق شمس قلبها أبداً قبل أن يأتيها عزف حنجرته مشبعاً بالدفء”
“كل الدنيا بتحسدنى عليك.. كل الناس بتقول لى .. يا بختكدا بيحبك أوىدا بيخاف عليكى بجد.. دا هدية من السما.. و ماحدش عارفانك مشكلتى الوحيدة فى دنيتىنفسى بجد أحبك.. حبك ليا بيعذبنى .. نفسى أحس جوايا اللى انتَ حاسه ناحيتىنفسى توحشنى ..أخاف عليك ..أغير عليك ..أحس بيك قبل ما تيجىأحس بيك لما تبقى تعبان أو متضايقحاولت كتيـر ... بس مش قادرة بجد... أوقات بتمنى حقيقى تبطل تحبنىعشان أبطل أحس بالذنب”
“شكراً يا أمي لأنك تخليتِ عن حلمك في أن أكون ما تريدين كي أكون ما أريد”
“كثيراً ما أتمنى أن تنسف كراهيتي كل ما أكره ..وكل من أكره..لكنها للأسف تنسفني وحدي”