“لو .. لو .. أكره هذه الكلمة لأنها تلوي ذراع التَفاصيل، ولاَ تترك لي أملاً أعتاش منه”
“علمنى حبك أيها العزيز، أن الحب ليس رجلا وامرأة فقط..!بل الحب رجل وامرأة وتفاحة.والتفاحة تحمل الكثير من المعانى... فهى الطموخ، والشغف، والغريزة، والرقة، واللين..كما أنها، المثال الآثم على الإثم الأول فى تأريخ البشرية، إنها اللون القانى، لون الدم والحروب.إنها الإغواء والعصيان متمجسدين فى ثمرة.علاقة ثلاثية متشعبة التفاصيل هذه.. علاقة الرجل والمرأة والتفاحة.. لو اخترنا، ثم عرفنا كيف نقيمها بإحسان، تمثل الحب لنا صافيا بعظيم مزاياه.. أما لو اخترنا أن نستخدمها لغايات سيئة لأفلحنا فى ذلك، لكن نادمين بعد أثر.”
“علمني حبك يا آدمي و حوائي ان الكون يحركه الحب.. و إذا اخترنا ان نحرك الكون بغير الحب فسنفعل ذلك بكل ما هو عكسه. و لذا علمني حبك أيها العزيز ان الحب ليس رجلا و امرأة فقط .. !!بل رجلا و امرأة و تفاحة !!و التفاحة تحمل الكثير من المعاني ، فهي الطموح و الشغف و الغريزة و الرقة و اللين ..كما انها المثال على الإثم الاول في تاريخ البشرية، إنها اللون القاني لون الدم و الحروب. إنها الإغواء و العصيان متجسدين في ثمرة !!علاقة ثلاثية متشعبة التفاصيل هذه .. علاقة الرجل و المرأة و التفاحة. لو اخترنا ثم عرفنا كيف نقيمها بإحسان تمثل لنا الحب صافياً بعظيم مزاياه، أما لو اخترنا ان نستخدمها لغايات سيئة لأفلحنا في ذلك لكن نادمين بعد أثر. أنا تعلمت كيف أربي تفاحتي جيداً، ليكون طلعها حبا عظيم الصفات مثل حبك. لم اهتم بأمر تافه كأن لا تكون على دراية بوجودي في هذه الدنيا .. لا. لم يهمني ذلك قط. لو كنت ركنت نفسي قرب تلك الحقيقة، ألعق خيبتي لما صرت المرأة التي افخر ان اكونها اليوم. أقسم بحبك و تفاحتي أني لم اكن لأسير قدما في هذه الدنيا متغلبة على غفلتي و ضعفي .. لولاكما !!”
“لأنني بت أشعر بقوة الوصل بيني وبينها ، جمح خيالي مرة حد أن فكرت في ما كان سيحدث لو أنه وجد مقياسًا ما يحدد مكان وجودها من مكاني ، فأعلم توًا مسافة بعدها عني .”
“لأنني لا أشبع من حبك .. لا أريدك أن تكون لي، فأنا يحلو لي كثيرًا أن تكون لك”
“حين أحببتك، تعلمت كيف أشكل يومي بأصابعي، واصنع منه ما أشاء له ان يكون”
“أكتشفت سريعًا أنني مغبونة في هذه الحياة لأنني وُلدتُ فيها أنثى”