“فالاطمئنان بالإيمان هو قتل الخوف الدنيوي بالتسليم والرضى، أو تحويله عن معناهُ بِجَعْلِ البلاء ثوابا وحسنات، أو تجريده من أوهامه باعتبار الحياة سائرة بكل ما فيها إلى الموت”
“الموت الذي يقتل الحياة بالخوف حتى قبل أن يجيء. لو رُدَّ إلى الحياة لصاح بكل رجل: لا تخف! الخوف لا يمنع من الموت ولكنه يمنع من الحياة. ولستم يا أهل حارتنا أحياء ولن تتاح لكما الحياة ما دمتم تخافون الموت.”
“ما من أحدٍ يمكنه أن ينوب عن الآخر أو يحمل عنه موته، الموت أساساً هو موتي أنا”
“ الموت ،الموت الحقيقي، أقصد ذلك الفناء أو التلاشي الذي لايطاق، هو المرض، هو الايام والليالي التي لانهاية فيها للتأكل والتفتت والعذاب والعجز. هو ذا الموت، وليس ذلك الجزء من الثانية حين يتوقف القلب عن الخفقان.”
“الموت ، الموت الحقيقي أقصد ذلك الفناء أو التلاشي الذي لايطاق هو المرض هو الأيام والليالي التي لانهاية فيها للتأكل والتفتت والعذاب والعجز هو ذا الموت وليس ذلك الجزء من الثانية حين يتوقف القلب عن الخفقان”
“أن الداء الحقيقي هو الخوف من الحياة لا الموت.”