“حين تكون القصيدة واضحة في ذهن الشاعر قبل كتابتها، من السطر الأول حتى السطر الأخير، يصبح الشاعر ساعي بريد والخيال درّاجة”
“أنا مت مع آخر سطر في القصيدة ،قصيدة الشاعر المخضرم،حين إسترسل في المجد العربي !”
“أحلم بك. كما تحلم في مخيلة الشاعر القصيدة : برائحة الورق والحبر. شكل الأصابع. والزفرة. بالصوت القادر على تحريرها من صمتها.”
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك”
“الشاعر الكبير هو من يجعلني صغيراً حين أكتب ... وكبيراً حين أقرأ!”
“: " عادت حبيبته آه.. لن يُكملني الآن ". تهمس القصيدة لليل. فتسقط نجمة من السماء. وتسقط قصيدة من دفتر الشاعر !”