“فَابْتَدِرْ مَسْعَاكَ، وَاعْلَمْ أَنَّ مَنْ بادرَ الصيدَ معَ الفجرِ قنصْلَنْ يَنَالَ الْمَرْءُ بِالْعَجْزِ الْمُنَى إنَّما الفوزُ لمنْ هَمَّ فنَصْيَكدحُ العاقلُ فى مأمنهِ فإذا ضاقَ بهِ الأمرُ شخَصْإِنَّ ذَا الْحَاجَة ِ مَا لَمْ يَغْتَرِبْ عن حماهُ مثلُ طيرٍ فى قفصْوليكن سَعيَكَ مجداً كلُّهُ إنَّ مرعَى الشرِّ مكروهٌ أحصوَاتْرُكِ الْحِرْصَ تَعِشْ في رَاحَة ٍ قلَّما نالَ مُناهُ من حرَصْقد يضرُّ الشئُ ترجو نَفعهُ رُبَّ ظَمْآنَ بِصَفْوِ الْمَاءِ غَصْ”
“وَاتْرُكِ الْحِرْصَ تَعِشْ في رَاحَة ٍ قلَّما نالَ مُناهُ من حرَصْقد يضرُّ الشئُ ترجو نَفعهُ رُبَّ ظَمْآنَ بِصَفْوِ الْمَاءِ غَصْ”
“عن البحلقة بدون أسباب فى النجومعن سهر كل ليلة فى عز ما إنت محتاج للنوم عن عمر بيخلص يوم من بعد يوم عن اليأس فى العموم”
“ان كانت الأرض بالانصاف قد خلتفى جنة الخلد نلقى العدل راضيا فى رحمة الله أبواب مجنحة تؤوى القلوب التى عانت وتؤوينا قد عشت ترجو من الرحمن رحمتهفاهنأ بها الان فى دار المحبين”
“رُبَّ إخفاق في حياء أنبل من نجاح في تبجُّح.”
“مَنْ كان ذا حلمٍ و طالَ بهِ المَدى، فليحمِهِ/ و ليحمِ أيضاً نفسَهُ مِن حلمِه/ فالحلمُ يكبرُ أشهراً في يومِه/ و يزيدُ دينُ الدهرِ حتى يستَحيل/ فإذا استحالَ ترى ابن آدم راضياً... منْ أي شيءٍ بالقليل”