“أَمشي خفيفاً لئلاَّ أكسر هشاشتي. وأَمشيثقيلاً لئلاَّ أَطير. وفي الحالين تحمينيالأرض من التلاشي في ما ليس من صفاتها!”
“أَمشي خفيفًا لئلاّ أكسر هشاشتي. وأَمشي ثقيلاً لئلاّ أطير.”
“مَنْ أَنتَ ، يا أَنا؟ في الطريقاُثنانِ نَحْنُ ، وفي القيامة واحدٌ.خُذْني إلى ضوء التلاشي كي أَرىصَيْرُورتي في صُورَتي الأُخرى. فَمَنْسأكون بعدَكَ ، يا أَنا؟”
“وإن كان لا بُدَّ من فَرَحٍ فليكن خفيفاً على القلب والخاصرةْ فلا يُلْدَغُ المُؤْمنُ المتمرِّنُ من فَرَحٍ مَرَّتَينْ!”
“خضراء أكتبها على نثر السنابل في كتاب الحقل ، قوّسها امتلاءٌ شاحبٌ فيها وفي. وكلما صادقت أو آخيت سنبلةً تعلّمت البقاء من الفناء وضده. أنا حبة القمح التي ماتت لكي تخضرّ ثانية وفي موتي حياةٌ ما ”
“لا أخجـل من هويتـي ، فهي ما زالـت قيد التأليــف، لكنّي أخجل من بعض ما ورد في مقدمة أبن خــلدون”
“ما زال في صحونكم بقية من العسلردوا الذباب عن صحونكملتحفظوا العسل !***ما زال في كرومكم عناقد من العنبردوا بنات آوىيا حارسي الكروملينضج العنب ..***ما زال في بيوتكم حصيرة .. وبابسدوا طريق الريح عن صغاركمليرقد الأطفالالريح برد قارس .. فلتغلقوا الأبواب ..***ما زال في قلوبكم دماءلا تسفحوها أيّها الآباء ..فإن في أحشائكم جنين ..***مازال في موقدكم حطبو قهوة .. وحزمة من اللهب ..”